قصه محزنه على الأخيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر..... ....حقيقة
كان يا ما كان في قديم الزمان <<<<<<<جده على غفلة
كان في بنت هاذي البنت اسمها سارة <<<<الغير صحيح والله ما ادري شو اسمها المهم
هاذي البنت الوحيد إلي من بين إخوانها كانت في أولى جامعه
كانت دايم تشتكي من الآم بطنها ولا تذوق حاجه من الأكل كل ماتاكل يمغصها بطنها
كل مرة أبوها يقولها :يالله يابنت تعوذي بالله من الشيطان وخليني اوديك المستشفى
ترد عليه بالرد المعتاد: لا ألم وبزل عادي مافيني شئ
في يوم من الأيام داخت وراحوا المستشفى طبعا اخذوا عينه وكشفوا في الجهاز على بطنها
راحت السكستيره نادت الأب ودخل الغرفة
قال الطبيب:بنتك حاااااااااااااااااااااااااااااامل مبرووووووووووووووك....
الأب:ايييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييش؟؟؟؟؟؟ َ!!
سمعتهم البنت وقالت :والله إني بر..................
قاطعها أبها وقال:بسرعة للبيت مافي نقاش بسرعة .........
والأب الكريم وعائلته المحترمة ذهبوا للمنزل والأم لم تفهم شيء تأتي لتسأل شريك حياتها الثائر
ومن عينه يتطاير الشرار ينفخ في وجهها قائل: أنت السبب أنتي إلي ضيعتي بنتك
وهي ما تدري عن السالفة وصلوا البيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
ويجر الأب ابنته بشعرها وهي تصيح وتبكي وكل ما جات تتكلم أبوها يصيح في وجهها
قائل:اسكتي يا زانية يالي ما تربيتي ...................وراح يسبها بشي من هذا القبيل
وحبسها في غرفه مظلمة وباردة مافيها نور ولا فرش بس في حمام والغرفة ضيقه
وراح يضربها بسوط الحيوانات بكل قوته وتقول له: أبويه أنا ...
ويقاطعها بقوله :اسكتي أنا ما اني أبوك ولا أنتي بنتي حسبي الله عليك حسبي الله عليك
وترد :إنا بر.............
وينهال ضربا عليها وتعب وتركها أمها تجي بالليل عندها وتجيب أكل
وتقول لها :ليش كذه يا سارة ليش إحنا ما قصرنا عليك عشان تسوين فيني كذه ليش ..
ترد الابنة الذي كان جسدها مخضر من الضربات:أنا بريـ..........
ويأتي الأب ويقول:وش تسوين هنا يا مره بسرعة برى بسرعة..
وتخرج الزوجة المطيعة من الغرفة
ومع خروج زوجته ينهال على ابنته ضربا
وتدوخ وهو لا يدري ويكمل الضرب في تلك المسكينة الدائخة
وبعد دقيقه لا حض عدم تحرك ابنته ولا بكائها ولا توسلاتها التي لم يستجب لها قلبه ولا تبريراتها توقف عن ضربها
هز كتفيها وقال : سارة سااره ساااره سااااااااااااااره
ثم نقلت للمستشفى بسرعة وفي خارج الغرفة الأم تولول وتلوم الأب وهو صامت راح يتذكر عندما كانت سارة صغيره وعندما كانوا يذهبون معا وتذكر عندما سمع خبر إن ابنته الحامل وراح يتذكر عندما كان ينهال عليها ضربا وهي تتوسل إليه وكان يريد أن يتذكر الكلمة التي كانت ابنته ستقولها
جاء الطبيب وقطع حبل أفكاره
وقف الأب وهو يقبض يده بقوه وقال:ما الألأخبار ماذا بها ابنتي
رد عليه ونزل رأسه للأسفل :لقد فات الأوان أنتم لم تأتوا إلي في الوقت المناسب مرضها هو ان دوده كانت في بطنها طولها 12سم
وعرضها 4 أمتار
والآن فات الأوان فاااااااااااات الأوان
انهار الأب وانزل دمعة الندم وفتح باب الغرفة ودخل عليها أمسك يدها
وقالت:أبي أنا بريئة بريئة بريـ..........
وكان هذه آخر أنفاسها وأخر كلماتها
في نفس الوقت جاته رسالة على جواله من المستشفى إلي قالوا إن بنته حامل تقول
الرسالة: نأسف على الخطأ إحنا أخطأنا بنتكم ما كانت حامل كان في بطنها دوده
طولها 12سم
وعرضها 4 أمتار
صاح الأب قال:لا مستحيل سامحيني يابنتي..
بس فات الأوان
هاذي نهاية القصة الأب أصبح مشلولا والأم حدث لها صدمة قلبيه وتوفيت والأخ حدث له حادث وخطيبها جن أصبح مجنونا طول الوقت يهذي باسمها سارة سارة وكله علشان غلطة طبيـــــــــــــــــــــب
قصه
حزينة صح حزينة على الآخر